بسم الله الرحمن الرحيم
العلاقات العاطفية من اجمل العلاقات قبل الزواج بين اى شاب وبنت فى مرحلة المراهقة
ومن هذة العلاقات يكتسب الطرفان الخبرة اللازمة فى الحياة ومثل هذة المواقف فى الحياة ولكن ما يعكر صفو هذة الحياة هى الماديات والتى تعتبر من اقوى المشاكل التى تواجهة الشباب
ومن هذة العلاقات يكتسب الطرفان الخبرة اللازمة فى الحياة ومثل هذة المواقف فى الحياة ولكن ما يعكر صفو هذة الحياة هى الماديات والتى تعتبر من اقوى المشاكل التى تواجهة الشباب
فى عصرنا الحالى
وانا هضرب بذالك مثال
شاب قد احب بنت معاة فى الجامعة واتشد ليها لدرجة تفوق الاعجاب وهى كمان كا نت تبادلة نفس الشعور وبعض كدة صارحها بالموضوع لما احس بالموافقة من جانبها وهنا بدا بالتحرك فى فتح الموضوع
وهى وافقت على الارتباط ولكى يظهر حسن نية من جانبة حتى لا تظن البنت انة هيلعب بيها
او لنزوة ما اشترط ان البنت تقول لماماتها على الموضوع كلة وبعض فترة من الارتباط
وكانت فترة انسجام بين الطرفين حيث ان كلا الطرفين اصبحوا لا يستغنوا عن بعض ابدا
شاب قد احب بنت معاة فى الجامعة واتشد ليها لدرجة تفوق الاعجاب وهى كمان كا نت تبادلة نفس الشعور وبعض كدة صارحها بالموضوع لما احس بالموافقة من جانبها وهنا بدا بالتحرك فى فتح الموضوع
وهى وافقت على الارتباط ولكى يظهر حسن نية من جانبة حتى لا تظن البنت انة هيلعب بيها
او لنزوة ما اشترط ان البنت تقول لماماتها على الموضوع كلة وبعض فترة من الارتباط
وكانت فترة انسجام بين الطرفين حيث ان كلا الطرفين اصبحوا لا يستغنوا عن بعض ابدا
ظهرت المشاكل التى سوف تعكر صفو هذة الحياة الجميلة بين الطرفين
حيث ان البنت كبرت وبدا العرسان يطرقوا باب البيت ويطلبوا ايد البنت
وهوة فى نفس الوقت يكون الشاب عاجز تمام عن تقديم المساعدة
التى تكون البنت فى اشد الحاجة اليها ومع ذلك لا تطلب منة المساعدة
لانها تكون مراعاة الظروف المادية للشاب حيث انة يكون فى بداية التكوين المادى
وتقوم برفض اول عريس لها مع العلم انة كما يقال فى اللغة العامية
جاهز من مجاميعة
يعنى معاة شقة وفلوس وعربية ووظيفة بعكس الشاب الذى احبتة الفتاة
وتقوم الفتاة برفها لة لحبها بالشاب الاخر ولكن مع ثانى عريس ياتى ويدق الباب
تعجز الفتاة تمام عن الرفض وتكون مغصوبة علية
بارادة الوالدين حيث انهم يريدون لبنتهم مستقبل افضل ومضمونا حتى لا تشقى فى الحياة الجديدة
وبصراحة يكون الوالدين على حق ولكن معظم الاباء يكونوا مبالغين كثيرا فى الطلابات
التى يطلبوها من العريس وغير مراعين لمبدا التكوين حيث انة فى اول عمرة
وهنا بالضبط تنتهى العلاقة بنهاية قليمة للطرفين
وتكون هذة النهاية غير متوقعة للطرفين حيث انهم كانوا ياملوا حياة الزوجية
مع بعضهم البعض وتكون هذة النهاية ماسوية لهم
ومن المفروض ان يتقبل الطرفين حكم القدر لهم وانهم ليسوا لبعض
وتتخطب البنت للعريس الجاهز ويكمل الشاب حياتة وبعض اول قصة حب فشلت بسبب الماديات
ويختار بين طريقين اما ان ينتقم من البنات عامة او يفضل عدم الارتباط عشان مش ينجرخ مرة اخرى
واتمنى ان مستوى البلد تتحسن بالنسبة لظروف الشباب المادية
ويارب يكون بكرة احسن للجميع انشلء الله
حيث ان البنت كبرت وبدا العرسان يطرقوا باب البيت ويطلبوا ايد البنت
وهوة فى نفس الوقت يكون الشاب عاجز تمام عن تقديم المساعدة
التى تكون البنت فى اشد الحاجة اليها ومع ذلك لا تطلب منة المساعدة
لانها تكون مراعاة الظروف المادية للشاب حيث انة يكون فى بداية التكوين المادى
وتقوم برفض اول عريس لها مع العلم انة كما يقال فى اللغة العامية
جاهز من مجاميعة
يعنى معاة شقة وفلوس وعربية ووظيفة بعكس الشاب الذى احبتة الفتاة
وتقوم الفتاة برفها لة لحبها بالشاب الاخر ولكن مع ثانى عريس ياتى ويدق الباب
تعجز الفتاة تمام عن الرفض وتكون مغصوبة علية
بارادة الوالدين حيث انهم يريدون لبنتهم مستقبل افضل ومضمونا حتى لا تشقى فى الحياة الجديدة
وبصراحة يكون الوالدين على حق ولكن معظم الاباء يكونوا مبالغين كثيرا فى الطلابات
التى يطلبوها من العريس وغير مراعين لمبدا التكوين حيث انة فى اول عمرة
وهنا بالضبط تنتهى العلاقة بنهاية قليمة للطرفين
وتكون هذة النهاية غير متوقعة للطرفين حيث انهم كانوا ياملوا حياة الزوجية
مع بعضهم البعض وتكون هذة النهاية ماسوية لهم
ومن المفروض ان يتقبل الطرفين حكم القدر لهم وانهم ليسوا لبعض
وتتخطب البنت للعريس الجاهز ويكمل الشاب حياتة وبعض اول قصة حب فشلت بسبب الماديات
ويختار بين طريقين اما ان ينتقم من البنات عامة او يفضل عدم الارتباط عشان مش ينجرخ مرة اخرى
واتمنى ان مستوى البلد تتحسن بالنسبة لظروف الشباب المادية
ويارب يكون بكرة احسن للجميع انشلء الله