اولا : يا رب الجزىء الاول من موضوعنا يكون حاز اعجابكم
و هنفكنا دلوقتى من الفصحى دى و نتكلم برحتنا
يلا
احنا قولنا ان الى بيحب
بيحب حد
بيحبلو الخير
حتى و لو كان الخير مع الغير
طب و لما الغير
ما يجبوش الخير
محمد صاحبنا
ادى لنفسوا امل ان حببتوا ممكن ترجعلوا
و ممكن يكون هو بيتخيل
انها بتحب الشاب
بتاع دى و دى
و ممكن يكون دة وهم و انها بتحبوا هو
دايما المجروح بيحاول يهرب من الام جرحوا بالامل
غرقان بيتعلق بحب
قصدى قشايه
و قرر انوا يروح للانسانة دى و يعرف منها
هو ليها و هى ليه ولا
ولا سلام يا اغلى حبيب
كان نفسى
اعيش معاك لكن مفيش نصيب
و فعلا راح لحببتوا و هى كانت ساعتها مع اصحابها
و طبعا ما كنش فى مجال انوا
يفتح الموضوع لان
هو ما ينفعش يطلب منها يكلمها على انفراد
لانوا من حبوا فيها يخاف حد يقول عليها
كلمة مش كويسه
شفتوا الحب
اعد معاها و مع اصحابوا و اصحابها
كانوا كلهم بيتكلموا فى نطاق الدراسه
و هو كان بيدرس ساعتها
فى جمال عنيها
سبحان الخالق
و الكلام خدهم
و اتكلموا عن الفسح و الخروجات
و هو ساعتها كان نفسوا
يخرج مع قلبها
هما فى واد
و هو فى واد تانى
خاااااالص
و فاجاة
طلبت منوا انوا
لو يسمح يعنى يروح يوصلها لغايه المكان الى هتركب منوا
علشان هى رايحة جامعة القاهرة
يسمح دة كان بيتمنى
و ساعتها حس بسعادة و نشاط و فرحة ما حسش بيهم ابل كدة
علشان فى ثانيه تخيل انوا
و هو بيوصلها
هيقولها على حبوا و حس انها ساعتها و هتبدلوا الحب دة
و الى كان ساعدوا اكتر و اكتر انها طلبت منوا هو الى يوصلها مع ان كان فى كذا شاب غيروا و اصحابها
و هو ماشى معاها
وقفت هى كاعدتها تزبت سماعة البلوتوث بتعتها و تزبت الاغانى الى هتسمعها و هى ماشيه
و بعد كدة
مشيوا و يا رتهم ما مشيوا
فى الاول سالها هى كويسه ولا لا
وكان ردها كالمعتاد
الحمد لله
هو كان بيسال بهتمام اوى
و كل ما يجى و ياخد قرار انوا
هيقولها انوا بيحبها اوى و ايه رايها فى الحب دة
يخاف و يفتح اى موضوع يتكلم معاها فيه
يعنى زى ما تقولوا بيصبر نفسوا
بانوا بيسمع صوتها
و اول ما حس انوا كدة هيضيع فرصة انفرادهم
الى ما بتتكررش كتير
قرر يقول
و فعلا قااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال
يا سمر انا بحبك اوى و بصراحة
والله والله انا بموت فيكى
راحت هى ردت
و
قاااااااااااااااااااااااااااااالت :
والله وانا كمان
و ساعتها حس انوا هيطير من الفرحة
فرحة دى كانت كلمة قليلة اوى عليه
حس انوا هاين عليه يحطنها
و يضمها فى حضنوا
حس انوا
لو
خدها فى حضنوا
محدش فى العالم
هيقدر يخدها منوا
هيخدها ازاى هى فى حضن حبيبها
و بعد كدة هى قالت
سلام يا حبيبى
هو استغرب لانهم لسه ما وصلوش للمكان الى هى
هتركب منوا
و بصلها باستغراب و اكتشف انها كانت
بتتكلم فى الموبيل
و ان رضها عليه
ما كنش ليه
و لما خلصت تليفونها
بيسالها :
انتى كنتى بتكلمى مين :
رضت بكل بساطة
كنت بكلم
حبيبى
نزلتوا من سابع سما لتحت الارض
جرحتوا جرح
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
جرحتوا دى كانت قليلة اوى عليه
موتتوا
لا الموت ارحم من الى هى عملتوا
تعرفوا ان
الموت للانسان ارحم من انوا
يكون بين الحياة و الموت
و اعدت هى تحكيلوا
عنوا
عن الانسان الى هو
ما ينطبقش عليه كلمة انسان
و اد ايه هو ساعدها
و قالت :
عارف يا محمد
دة و انا ماشيه معاة فى الشارع البنات بتعكسوا
و كل يوم نخرج و نسهر طول الليل و نروح و نيجى
كانت معجبة اوى
قال ساعتها فى نفسوا
لو اعرف انك بتحبى كدة كان زمانى كدة اخرج معاكى و البسك طيق و اوديكى سينما و اخرج عن حدود الادب معاكى
بس للاسف انا عمرى ما كت كدة
و لا عمر الحب كان كدة
والله عمروا ما كنا
كدة
عمروا ما كان خداع
عمروا ما عرف الحب الكدب
و عمرى انا ما كان ينفع اقولك ان النهاردة ليكى
و ببساطة اصحى تانى يوم ناسكى
لانى انسان
بس للاسف انسان
بمعنى الكلمة
كنت بحب علشانك
مش علشان اقضى معاكى ليله و خروجة و تعدى
بس مدام هى عايزة كدة
تستحمل كدة
استحملى بقى الخداع يا حبيبتى
قصدى يا الى كنتى حبيبتى
و انا بقى المرة دى الى هقولك
سلاااااااااااااااااااا يا اغلى حبيب اااااااااااااااااااااااااام
و هنكمل كلامنا بس فى الموضوع القادم مع محمد الى نسى حبوا القديم
و ازاى حب و عرف حبوا الجديد
و هنفكنا دلوقتى من الفصحى دى و نتكلم برحتنا
يلا
احنا قولنا ان الى بيحب
بيحب حد
بيحبلو الخير
حتى و لو كان الخير مع الغير
طب و لما الغير
ما يجبوش الخير
محمد صاحبنا
ادى لنفسوا امل ان حببتوا ممكن ترجعلوا
و ممكن يكون هو بيتخيل
انها بتحب الشاب
بتاع دى و دى
و ممكن يكون دة وهم و انها بتحبوا هو
دايما المجروح بيحاول يهرب من الام جرحوا بالامل
غرقان بيتعلق بحب
قصدى قشايه
و قرر انوا يروح للانسانة دى و يعرف منها
هو ليها و هى ليه ولا
ولا سلام يا اغلى حبيب
كان نفسى
اعيش معاك لكن مفيش نصيب
و فعلا راح لحببتوا و هى كانت ساعتها مع اصحابها
و طبعا ما كنش فى مجال انوا
يفتح الموضوع لان
هو ما ينفعش يطلب منها يكلمها على انفراد
لانوا من حبوا فيها يخاف حد يقول عليها
كلمة مش كويسه
شفتوا الحب
اعد معاها و مع اصحابوا و اصحابها
كانوا كلهم بيتكلموا فى نطاق الدراسه
و هو كان بيدرس ساعتها
فى جمال عنيها
سبحان الخالق
و الكلام خدهم
و اتكلموا عن الفسح و الخروجات
و هو ساعتها كان نفسوا
يخرج مع قلبها
هما فى واد
و هو فى واد تانى
خاااااالص
و فاجاة
طلبت منوا انوا
لو يسمح يعنى يروح يوصلها لغايه المكان الى هتركب منوا
علشان هى رايحة جامعة القاهرة
يسمح دة كان بيتمنى
و ساعتها حس بسعادة و نشاط و فرحة ما حسش بيهم ابل كدة
علشان فى ثانيه تخيل انوا
و هو بيوصلها
هيقولها على حبوا و حس انها ساعتها و هتبدلوا الحب دة
و الى كان ساعدوا اكتر و اكتر انها طلبت منوا هو الى يوصلها مع ان كان فى كذا شاب غيروا و اصحابها
و هو ماشى معاها
وقفت هى كاعدتها تزبت سماعة البلوتوث بتعتها و تزبت الاغانى الى هتسمعها و هى ماشيه
و بعد كدة
مشيوا و يا رتهم ما مشيوا
فى الاول سالها هى كويسه ولا لا
وكان ردها كالمعتاد
الحمد لله
هو كان بيسال بهتمام اوى
و كل ما يجى و ياخد قرار انوا
هيقولها انوا بيحبها اوى و ايه رايها فى الحب دة
يخاف و يفتح اى موضوع يتكلم معاها فيه
يعنى زى ما تقولوا بيصبر نفسوا
بانوا بيسمع صوتها
و اول ما حس انوا كدة هيضيع فرصة انفرادهم
الى ما بتتكررش كتير
قرر يقول
و فعلا قااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال
يا سمر انا بحبك اوى و بصراحة
والله والله انا بموت فيكى
راحت هى ردت
و
قاااااااااااااااااااااااااااااالت :
والله وانا كمان
و ساعتها حس انوا هيطير من الفرحة
فرحة دى كانت كلمة قليلة اوى عليه
حس انوا هاين عليه يحطنها
و يضمها فى حضنوا
حس انوا
لو
خدها فى حضنوا
محدش فى العالم
هيقدر يخدها منوا
هيخدها ازاى هى فى حضن حبيبها
و بعد كدة هى قالت
سلام يا حبيبى
هو استغرب لانهم لسه ما وصلوش للمكان الى هى
هتركب منوا
و بصلها باستغراب و اكتشف انها كانت
بتتكلم فى الموبيل
و ان رضها عليه
ما كنش ليه
و لما خلصت تليفونها
بيسالها :
انتى كنتى بتكلمى مين :
رضت بكل بساطة
كنت بكلم
حبيبى
نزلتوا من سابع سما لتحت الارض
جرحتوا جرح
اةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
جرحتوا دى كانت قليلة اوى عليه
موتتوا
لا الموت ارحم من الى هى عملتوا
تعرفوا ان
الموت للانسان ارحم من انوا
يكون بين الحياة و الموت
و اعدت هى تحكيلوا
عنوا
عن الانسان الى هو
ما ينطبقش عليه كلمة انسان
و اد ايه هو ساعدها
و قالت :
عارف يا محمد
دة و انا ماشيه معاة فى الشارع البنات بتعكسوا
و كل يوم نخرج و نسهر طول الليل و نروح و نيجى
كانت معجبة اوى
قال ساعتها فى نفسوا
لو اعرف انك بتحبى كدة كان زمانى كدة اخرج معاكى و البسك طيق و اوديكى سينما و اخرج عن حدود الادب معاكى
بس للاسف انا عمرى ما كت كدة
و لا عمر الحب كان كدة
والله عمروا ما كنا
كدة
عمروا ما كان خداع
عمروا ما عرف الحب الكدب
و عمرى انا ما كان ينفع اقولك ان النهاردة ليكى
و ببساطة اصحى تانى يوم ناسكى
لانى انسان
بس للاسف انسان
بمعنى الكلمة
كنت بحب علشانك
مش علشان اقضى معاكى ليله و خروجة و تعدى
بس مدام هى عايزة كدة
تستحمل كدة
استحملى بقى الخداع يا حبيبتى
قصدى يا الى كنتى حبيبتى
و انا بقى المرة دى الى هقولك
سلاااااااااااااااااااا يا اغلى حبيب اااااااااااااااااااااااااام
و هنكمل كلامنا بس فى الموضوع القادم مع محمد الى نسى حبوا القديم
و ازاى حب و عرف حبوا الجديد