كنت طالب جامعى .عمرة ماكلم بنت..........
وزى اى شاب او اى انسان .هاموت ويكون فى حياتى انسانة تحس بأحاسيسى
بحلم بيها وبتمناها وبتخيل حتى وانا صاحى. كنت بشوف البنات ايللى معايا فى الجامعة
ونفسى يكون فى واحدة بس حاسة بيا ..... كنت تعبان وماعنديش امل انى الاقيها
كنت بحس كأنى محتاج حضن يضمنى بحنانة
لحد ماشوفتها اجمل ماشافت عينى
لقيتها بتضحك. بتهزر . عندها اجمل ضحكة فى الكون كلة . حسيت انى اعرفها من زمان لدرجة انها وهى واقفة قدامى كنت هاروح اكلمها .من كتر ماحلمت بيها .
كانت صاحبة بنت من الجيران . وكانت كل يوم تيجى عشان يروحو مع بعض الكلية
كنت بستناها كل يوم ... لدرجة انى حفظت مواعيدها بالثانية .
كل يوم اصحى من النجمة عشان اشوفها بس . مش عارف اكلمها . خايف . حاسس انى لقيت حاجة انا محروم منها ولما لقيتها عايز افضل متسمر فى مكانى عشان ماتبعدش عنى
وفضلت احبها واعشقها واتابع كل حاجة عنها من بعيد . واستمر الوضع دة 6 شهور ايوة ست شهور .وطبعا هى ماتعرفش اصلا بوجودى
وصحيت فى يوم كان تانى يوم عيد اضحى ولقيتها جاية وهى مليانة فرحة . لدرجة انى حسيت انها طايرة زى الفراشة . وراحت لصحبتها ايللى هى جارتى
واتكلمت معاها شوية ومشيت . وفضلت طول اليوم مليان فرحة . عشان شوفتها فرحانة
كنت حاسس انى مرتاح ومش شايل اى هم للدنيا
وفى اخر اليوم كنت مروح . وبالصدفى قابلت جارتى ايللى هى صحبتها . سلمت عليا وقالتلى
ازيك عامل ايه . قولت : الحمد لله . قالتلى : انت خرجت فين فى العيد . قولتلها : ابدا قعدت فى البيت. قالتلى : يعنى ماخرجتش . طيب انا بقى هاخرجك .... ايه رايك لو تيجى معايا اخر يوم العيد . قولتلها فين . قالتلى : خطوبة ايمان صاحبتى .....................................
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايه خطوبة مين
قالت: ايمان ...... مالك... سيبتها وجريت وعنيا سيل من الدموع
ببكى وسط الناس فى الشارع ومش قادر ادارى دموعى
وبسال نفسى سؤال واحد عمال يتكرر
هى دية النهاية؟
هى دية النهاية؟
هى دية النهاية؟
هى دية النهاية؟
وللحديث بقية ..............
وزى اى شاب او اى انسان .هاموت ويكون فى حياتى انسانة تحس بأحاسيسى
بحلم بيها وبتمناها وبتخيل حتى وانا صاحى. كنت بشوف البنات ايللى معايا فى الجامعة
ونفسى يكون فى واحدة بس حاسة بيا ..... كنت تعبان وماعنديش امل انى الاقيها
كنت بحس كأنى محتاج حضن يضمنى بحنانة
لحد ماشوفتها اجمل ماشافت عينى
لقيتها بتضحك. بتهزر . عندها اجمل ضحكة فى الكون كلة . حسيت انى اعرفها من زمان لدرجة انها وهى واقفة قدامى كنت هاروح اكلمها .من كتر ماحلمت بيها .
كانت صاحبة بنت من الجيران . وكانت كل يوم تيجى عشان يروحو مع بعض الكلية
كنت بستناها كل يوم ... لدرجة انى حفظت مواعيدها بالثانية .
كل يوم اصحى من النجمة عشان اشوفها بس . مش عارف اكلمها . خايف . حاسس انى لقيت حاجة انا محروم منها ولما لقيتها عايز افضل متسمر فى مكانى عشان ماتبعدش عنى
وفضلت احبها واعشقها واتابع كل حاجة عنها من بعيد . واستمر الوضع دة 6 شهور ايوة ست شهور .وطبعا هى ماتعرفش اصلا بوجودى
وصحيت فى يوم كان تانى يوم عيد اضحى ولقيتها جاية وهى مليانة فرحة . لدرجة انى حسيت انها طايرة زى الفراشة . وراحت لصحبتها ايللى هى جارتى
واتكلمت معاها شوية ومشيت . وفضلت طول اليوم مليان فرحة . عشان شوفتها فرحانة
كنت حاسس انى مرتاح ومش شايل اى هم للدنيا
وفى اخر اليوم كنت مروح . وبالصدفى قابلت جارتى ايللى هى صحبتها . سلمت عليا وقالتلى
ازيك عامل ايه . قولت : الحمد لله . قالتلى : انت خرجت فين فى العيد . قولتلها : ابدا قعدت فى البيت. قالتلى : يعنى ماخرجتش . طيب انا بقى هاخرجك .... ايه رايك لو تيجى معايا اخر يوم العيد . قولتلها فين . قالتلى : خطوبة ايمان صاحبتى .....................................
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ايه خطوبة مين
قالت: ايمان ...... مالك... سيبتها وجريت وعنيا سيل من الدموع
ببكى وسط الناس فى الشارع ومش قادر ادارى دموعى
وبسال نفسى سؤال واحد عمال يتكرر
هى دية النهاية؟
هى دية النهاية؟
هى دية النهاية؟
هى دية النهاية؟
وللحديث بقية ..............