تم اكتشاف قبيله ( دجاباسي) من قبل علماء غربيين مصادفه في منطقه نائيه تسمى ""فال دو جافاري"" بين رافدين من نهر الامازون ""جوتاي وجويانديا توبا"" في البرازيل وتضم هذه القبيله نحوست قبائل بدائيه كما يشير لها الدكتور تايلر لوميس من مركز ساوباولو لدراسات الاجناس . ويقول الدكتور بانهم قاموا ببعثات استكشافيه في مسعى للاتصال بأفراد هذه القبيله حينما تم اختطاف احد افراد البعثه ويدعى الدكتور مايكل ماديغان بصوره غريبه من خيمته ..
وقد ساعد قصاصوا اثر من سكان المنطقه فريق البعثه في البحث عن الدكتور مايكل حيث عثروا بعد ثلاثه ايام من البحث المضني على بقايا زميلهم الذي التهمته زوجته الجديده " كوجبه شهيه"" كما اشار اليه الدكتور تايلر وكانت تلك الزوجه البدائيه تلتهم ماتبقى من ذراع الدكتور مايكل , واضاف قائلاً : ان راس زميله المقطوع كان على الارض بجانب تلك المرأه التي نظرت اليهم ودماء زميلهم تسيل اسفل ذقنها , الامر الذي ادخل الرعب في قلوبهم . واحاطت بعلماء الانثروبولوجيا ومرشديهم , مجموعه من نساء قبيلة "دجاباسي" اللوتي هددن باستعمال الرماح والحراب, غير انه تم تهدئتهن في نهايه الامر بتقديم هدايا مكونه من ادوات مطبخ مصنوعه من الالمونيوم والملابس والعقود الملونه.
وامضى فريق العمل الذي يشرف عليه الدكتور تايلر ويضم سته من الرجال 17 يوماً في المنطقه التي تسكن فيها قبيلة ( دجاباسي) حيث تمكنوا من تفادي لقاء زميلهم بتقديم الهدايا على نحو متكرر وخدمة نساء القبيله .
ويقول الدكتور تايلر انهم شاهدوا خلال وجودهم في تلك المنطقه وحتى هروبهم منها , اربعه احتفالات للزواج حيث كان العريس الوليمه التي التهمها المشاركون . وتحصل النساء على ازواجهن من خلال اختطافهم من القبائل المنافسه, اضافه الى استخدام المراهقين ابناء زميلاتهن من نساء القبيله .
ويزعم الدكتور تايلر ان نساء قبيلة ( دجاباسي) لديهن القدره على جذب اكثر الرجال خوفاً على حياتهم , غير ان مثل هؤلاء الرجال يصبحون لقمه سائغه لهن بعد قضاء "ليله العمر " في زواج ينتهي الى كارثه
وقد ساعد قصاصوا اثر من سكان المنطقه فريق البعثه في البحث عن الدكتور مايكل حيث عثروا بعد ثلاثه ايام من البحث المضني على بقايا زميلهم الذي التهمته زوجته الجديده " كوجبه شهيه"" كما اشار اليه الدكتور تايلر وكانت تلك الزوجه البدائيه تلتهم ماتبقى من ذراع الدكتور مايكل , واضاف قائلاً : ان راس زميله المقطوع كان على الارض بجانب تلك المرأه التي نظرت اليهم ودماء زميلهم تسيل اسفل ذقنها , الامر الذي ادخل الرعب في قلوبهم . واحاطت بعلماء الانثروبولوجيا ومرشديهم , مجموعه من نساء قبيلة "دجاباسي" اللوتي هددن باستعمال الرماح والحراب, غير انه تم تهدئتهن في نهايه الامر بتقديم هدايا مكونه من ادوات مطبخ مصنوعه من الالمونيوم والملابس والعقود الملونه.
وامضى فريق العمل الذي يشرف عليه الدكتور تايلر ويضم سته من الرجال 17 يوماً في المنطقه التي تسكن فيها قبيلة ( دجاباسي) حيث تمكنوا من تفادي لقاء زميلهم بتقديم الهدايا على نحو متكرر وخدمة نساء القبيله .
ويقول الدكتور تايلر انهم شاهدوا خلال وجودهم في تلك المنطقه وحتى هروبهم منها , اربعه احتفالات للزواج حيث كان العريس الوليمه التي التهمها المشاركون . وتحصل النساء على ازواجهن من خلال اختطافهم من القبائل المنافسه, اضافه الى استخدام المراهقين ابناء زميلاتهن من نساء القبيله .
ويزعم الدكتور تايلر ان نساء قبيلة ( دجاباسي) لديهن القدره على جذب اكثر الرجال خوفاً على حياتهم , غير ان مثل هؤلاء الرجال يصبحون لقمه سائغه لهن بعد قضاء "ليله العمر " في زواج ينتهي الى كارثه
